الرئيسة \  ديوان المستضعفين  \  من أخبار حقوق الإنسان في سورية 25-12-2017

من أخبار حقوق الإنسان في سورية 25-12-2017

26.12.2017
Admin


التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 24-12-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 25-كانون أول-2017
بلغ مجموع الضحايا (التي استطعنا توثيقها) في سوريا (25) شخصاً يوم الأحد 24-12-2017، بينهم: (9) أطفال و (3) سيدات.
في محافظة الرقة قضى (15) شخصاً منهم (7) تم العثور على جثامينهم تحت الأنقاض بعد فقدهم منذ شهري، و(4) قضوا في انفجار ألغام من مخلفات تنظيم داعش، و(3) قضوا جراء انفجار قنبلة من مخلفات القصف الروسي، و(1) برصاص حرس الحدود التركي.
وقضى في محافظة ديرالزور (8) أشخاص تم العثور على جثامينهم في كل من بلدتي مظلوم ومراط. كما قضى (2) في محافظة ريف دمشق أحدهما متأثراً بجراحه جراء القصف والآخر بعد معاناة مع مرض السرطان وعدم توفر الأدوية لعلاجها بسبب الحصار المفروض على الغوطة الشرقية.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- ناهي عارف الرفاعي / ريف دمشق / متأثرا بإصابته قبل يومين جراء قصف مدفعي استهدف بلدة النشابية).
2- حنان الحمصي / ريف دمشق / بعد معاناة طويلة مع مرض سرطان الرئة، وعدم توفر الأدوية لعلاجها والحصار الذي تفرضه قوات النظام
3- عزالدين عثمان/ الرقة /  جراء قنصه من قبل الجيش التركي بالقرب من منزله في قرية(سوسك) بريف تل أبيض الغربي
4- فرج خليل الشيخ / الرقة /  أثر انفجار لغم  من مخلفات تنظيم داعش
5-11 –  عائلة “رمضان الشيخ” زوجته و 6 من أبنائه  / ديرالزور/ تم العثور على جثامينهم تحت الأنقاض بعد قصف التحالف الدولي لحي الجبيلة في مدينة الرقة منذ شهرين
12- حسين الحمود الملقب بحتر/ ديرالزور / تم العثور على جثتها في بلدة مظلوم
13- رحيلة السنجار / ديرالزور / تم العثور على جثتها في بلدة مظلوم
14- راشد مطر الحمادي / / ديرالزور / تم العثور على جثته في بلدة مراط
15- خالد علي الكظاب / ديرالزور / تم العثور على جثته في بلدة مراط.
==============================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 23-12-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 24-كانون أول-2017
بلغ مجموع الضحايا ( الذين قمنا بتوثيقهم) في سوريا (8) أشخاص يوم السبت 23-12-2017 بينهم سيدة.
في محافظة ديرالزور قضى (4) أشخاص منهم (2) جراء القصف على لدة هجين و(1) جراء القصف من الجاب العراقي على قرية الباغوز و(1) برصاص تنظيم داعش.
وقضى (2) في محافظة درعا في الاشتباكات مع قوات النظام . كما قضى (1) في الاشتباكات مع قوات النظام في محافظة ريف دمشق. بالإضافة إلى (1) قضى في انفجار ألغام من مخلفات تنظيم داعش في محافظة الرقة.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- زوجة ذياب عنتر الشريدة / ديرالزور/  نتيجة إطلاق النار عليهم من قبل عناصر تنظيم داعش المتواجدين على حاجز الإصلاح.
2- شهاب الأحمد المصطفي / ديرالزور/  نتيجة قصف قرية الباغوز بالمدفعية من الجانب العراقي .
3- أحمد ثابت الويس/ ديرالزور/ جراء القصف على بلدة هجين
4-  عطيه إبراهيم الدرام / ديرالزور/ جراء القصف على بلدة هجين
5- نور الدين ضاحي الصبيحي /درعا – عتمان/ بعد اصابته بالاشتباكات ضد قوات النظام على أطراف بلدة أم ولد
6- عيسى أحمد أرشيد المسالمة /درعا – درعا البلد/ متأثرا بجراحه بعد اصابته بالاشتباكات ضد قوات النظام في حي المنشية
==============================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 22-12-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 24-كانون أول-2017
بلغ مجموع الضحايا ( الذين قمنا بتوثيقهم) في سوريا (8) أشخاص يوم الجمعة 22-12-2017، بينهم: طفلان وسيدة.
في محافظة ديرالزور قضى (3) أشخاص منهم (1) جراء قصف قوات النظام بلدة البحرة، و(1) برصاص ميليشيا قسد في جزرة البوحميد، و(1) نتيجة استهداف تنظيم داعش حاجز تابع لميليشيات قسد عند دوار العتال في مدينة الشحيل.
وقضى (3) أشخاص في محافظة الرقة في انفجار ألغام من مخلفات تنظيم داعش. كما قضى (2) في محافظة ريف دمشق أحدهما في الاشتباكات مع تنظيم داعش في يلدا والآخر برصاص قناص قوات النظام.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- فريال الحاج علي / الرقة /  نتيجة انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش.
2- إسماعيل الحلو / الرقة /  نتيجة انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش
3- فراس عبد الرحيم حاج حسن/ الرقة /  نتيجة انفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش
4- محارب أحمد الشنيخ / ديرالزور/ برصاص ميليشيا قسد.
5- الطفل حسين علي عبيد الشاهر / ديرالزور/  متاثراً بجراحه التي أصيب بها منذ يومين نتيجة استهداف تنظيم داعش حاجز تابع لميليشيات قسد عند دوار العتال في مدينة الشحيل
6- علي حسين البرغش / ديرالزور-  السكرية /، نتيجة قصف مدفعي من قبل قوات النظام استهدف بلدة البحرة.
7- زين المصري / ريف دمشق – يلدا / في الاشتباكات مع تنظيم داعش.
8- الطفل مالك المس / ريف دمشق – مديرا / متأثرًا بإصابة سابقة برصاص قناص قوات النظام.
==============================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 21-12-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 22-كانون أول-2017
ايا (التي استطعنا توثيقها) في سوريا (19) شخصاً يوم الخميس 21-12-2017، بينهم: (6) أطفال وسيدتان و(1) تحت التعذيب.
في محافظة ديرالزور قضى (9) أشخاص جراء قصف للطيران الحربي استهدف بلدة الشعفة في ريف البوكمال.
وفي محافظة ريف دمشق قضى (4) أشخاص منهم (2) في الاشتباكات مع قوات النظام، و(1) جراء القصف على مزرعة بيت جن، و(1) برصاص قناص قوات النظام.
وقضى في محافظة الرقة (2) في انفجار ألغام من مخلفات تنظيم داعش. كما تم توثيق (2) قضيا في انفجار قنبلة من مخلفات القصف في بلدة خان العسل في محافظة حلب.
وتم توثيق (1) قضى جراء القصف على بلدة اللطامنة. كما تم توثيق (1) قضى تحت التعذيب في أحد سجون النظام وهو من محافظة درعا.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1-  سامر ديبري / دمشق – جوبر / برصاص قناص بالقرب من كفربطنا
2- أحمد الإسماعيل السرحان / الرقة /  أثر إنفجار لغم من مخلفات داعش في مدينة الرقة
3- أحمد الشمطي / الرقة /  جراء إنفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش في شارع الوادي وسط مدينة الرقة.
4- طاهر خليل الزكية / ديرالزور/ جراء القصف على بلدة الشعفة
5- زوجة طاهر خليل الزكية/ ديرالزور/ جراء القصف على بلدة الشعفة
6-11-  أطفال أبناء طاهر خليل الزكية/ ديرالزور/ جراء القصف على بلدة الشعفة
12- قصي خليل الزكية/ ديرالزور/ جراء القصف على بلدة الشعفة
13- عقبة رياض العليوي / ريف حماة / إثر قصف قوّات النّظام لبلدة اللطامنة شمالي حماة .
14- وليد حكمت المسلماني /درعا – درعا المحطة ، حي طريق السد/ تحت التعذيب في سجون قوات النظام بعد اعتقال دام أربعة أعوام
==============================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 20-12-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 21-كانون أول-2017
بلغ مجموع الضحايا (التي استطعنا توثيقها) في سوريا (15) شخصاً يوم الأربعاء 20-12-2017، بينهم: (6) أطفال.
في محافظ ديرالزور قضى (9) أشخاص منهم (6) في تفجير سيار مفخخة لتنظيم داعش على احد حواجز ميليشيا قسد في بلد الشحيل، و(2) في قصف على بلدة الجرذي و(1) عثر على جثمانه في المدرسة الريفية داخل مدينة موحسن ويعتقد أنه تمت تصفيته على يد تنظيم داعش قبل انسحايه من المدينة.
وفي محافظة ريف دمشق قضى (3) أشخاص منهم (1) برصاص قناص قوات النظام و(1) جراء القصف على مدينة حرستا و(1) في الاشتباكات مع قوات النظام.
وقضى في محافظة درعا (1) برصاص حرس الحدود الأردني أثناء محاولته التسلل للأراضي الأردنية. كما قضى (1) وهي طفلة رضيعة في مخيم الميروك في محافظة الحسكة جراء نقص الرعاية الصحية.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- خليل محمد الحمد / ديرالزور/ جراء القصف من الطيران الحربي على بلدة الجرذي
2- الطفل إبراهيم خليل الحمد / ديرالزور/  جراء القصف من الطيران الحربي على بلدة الجرذي 3- جاسم الخلوف / ديرالزور/ عثر على جثمانه  في المدرسة الريفية داخل مدينة موحسن بريف ديرالزور الشرقي ويعتقد أن تنظيم داعش قام بتصفيته قبل الانسحاب من المدينة.
4- الطفلة الرضيعة إسراء عبد الخلف العلي / ديرالزور/ قضت  في مخيم المبروكة في الحسكىة بسبب نقص الرعاية الطبية و سوء التغذية.
5- فيصل عواد العايد /حمص – حي باب تدمر/ بعد اصابته بالرصاص من قبل قوات الأمن الأردني اثناء محاولته العبور إلى داخل الأردن من بلدة تل شهاب
6- سمير الكسواني/ ريف دمشق – مديرا /  جراء القصف المدفعي الذي استهدف مدينةحرستا.
7- محمد خالد الموهباني / ريف دمشق – دوما/ في الاشتباكات مع لى قوات النظام.
8- عمر اسماعيل / ريف دمشق – عربين/ جراء إصابته برصاص قناص قوات النظام
==============================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 19-12-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 20-كانون أول-2017
توثيقها) في سوريا (35) شخصاً يوم الثلاثاء 19-12-2017، بينهم: (10) أطفال و(7) سيدات و(1) تحت التعذيب.
في محافظة إدلب قضى (19) شخصاً منهم (18) جراء القصف الروسي على بلدة معرتشورين و(1) جراء القصف على بلدة التح.
وفي محافظة ريف دمشق قضى (5) أشخاص بينهم (3) جراء القصف على مدينة حرستا وبلدة عين ترما، و(2) في الاشتباكات مع قوات النظام.
أما في محافظة ديرالزور فقضى (4) أشخاص بينهم (3) جراء القصف على بلدتي هجين والباغوز و(1) قضى تحت التعذيب في أحد سجون النظام.
وقضى في محافظة الرقة (5) أشخاص بينهم (3) في انفجار ألغام من مخلفات تنظيم داعش و(2) تم العثور على جثثهم تحت الأنقاض بعد قصف سابق لطيران التحالف الدولي على مدينة الرقة.
وقضى (1) في انفجار قنبلة من مخلفات القصف على بلدة كفرحمرة في محافظة حلب. كما تم توثيق (1) قضى جراء القصف المدفعي على بلدة السعن في محافظة حمص.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- الطفل علي عز الدين / حمص – السعن / قضى متأثرا بجراحه التي أصيب بها قبل عدة أيام نتيجة القصف المدفعي الذي استهدف الأحياء السكنية في قرية السعن
2- مرعي محمود دياب / ريف دمشق – دوما/ جراء القصف على إدارة المركبات في مدينة حرستا.
3- الطفل هاني المحمد / ريف دمشق – عين ترما/ جراء إصابته بقصف حربي على البلدة منذ أيام.
4-  ياسين السقرق / ريف دمشق – عربين/ جراء القصف المدفعي الذي استهدف مدينة حرستا.
5- فضيلة الرزوقي / ديرالزور – البوكمال/  جراء القصف المدفعي لقوات النظام على بلدة هجين
6- عبدالله محمود الغرب الطرفه / ديرالزور/  جراء القصف المدفعي لقوات النظام على بلدة الباغوز
7- علي الصلال / الرقة / قضى في انفجار لغم من مخلفات تنظيم  داعش
8-  سليمان اليحيى / الرقة / قضى في انفجار لغم من مخلفات تنظيم  داعش
9- حامد رضوان نافع حاج محمد / ديرالزور/ جراء القصف على بلدة هجين
10- الطبيب البيطري/ ديرالزور/  مؤمن محمود الخلف تحت التعذيب في سجون قوات النظام بعد اعتقال دام أكثر من 4 سنوات
11- راكان المنوخ / الرقة / قضى في انفجار لغم من مخلفات تنظيم  داعش
12- سعد الدين بن أحمد عبيد الكعكة جي / الرقة / تم العثورعلى جثمانه بعد شهور من فقدانه تحت الأنقاض نتيجة قصف التحالف الدولي على مساكن الصحة في مدينة الرقة
13- ذهيبة عبد الله العجيلي / الرقة / تم العثورعلى جثمانها بعد شهور من فقدانها تحت الأنقاض نتيجة قصف التحالف الدولي على مساكن الصحة في مدينة الرقة
==============================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 18-12-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 19-كانون أول-2017
بلغ مجموع الضحايا (التي استطعنا توثيقها) في سوريا (7) أشخاص يوم الإثنين 18-12-2017، بينهم: طفلان وسيدتان.
في العاصمة دمشق قضى (2) في الاشتباكات مع قوات النظام في حيجوبر جنوب العاصمة. كما قضى (1) في محافظة ريف دمشق وهي رضيعة بعد تردي وضعها الصحي نتيجة فتحة في القلب وعدم إخراجها خارج الغوطة المحاصرة من أجل العلاج.
وتم توثيق (2) قضيا في انفجار ألغام من مخلفات تنظيم داعش في محافظة الرقة. كما تم توثيق (2) قضيا برصاص حر الحدود التركي في محافظة ديرالزور.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- مازن ادريس/ دمشق – جوبر / بعد تعرضه لإصابة منذ عدة أيام في حي جوبر الدمشقي.
2- عمر الحبش / دمشق – جوبر / في الاشتباكات مع قوات النظام
3- الطفلة هديل ابو عيشة / ريف دمشق / قضت بعد ان ساءت حالتها نتيجة معاناتها من فتحة في القلب وعدم القدرة على إخلائها للعلاج خارج الغوطة المحاصرة.
4- هلال أحمد الأحمد / الرقة/  نتيجة إنفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش
5- مريم المضحي / الرقة/  جراء إنفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش في مدينة الرقة.
6- 7- إبنة الدكتور تحرير السيد رمضان و طفلتها / ديرالزور – البوكمال / برصاص حرس الحدود التركي أثناء محاولتهما التسلل إلى تركيا .
==============================
التقرير اليومي عن انتهاكات حقوق الإنسان في سورية ليوم 17-12-2017
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 18-كانون أول-2017
بلغ مجموع الضحايا (التي استطعنا توثيقها) في سوريا (20) شخصاً يوم الأحد 17-12-2017، بينهم: (4) أطفاال و(8) سيدات و(1) تحت التعذيب.
في محافظة إدلب قضى (9) أشخاص جراء قصف الطيران الروسي بالقنابل الحارقة المحرمة دولياً على مدينة خان سيخون في ريف المحافظة.
وفي محافظة درعا قضى (3) أشخاص منهم (2) جراء القصف المدفعي على بلدة كفر شمس، و(1) تحت التعذيب في أحد سجون قوات النظام.
وقضى في محافظة الرقة (3) أشخاص في انفجار ألغام من مخلفات تنظيم داعش. كما قضى (3) أشخاص في الاشتباكات مع قوات النظام في محافظة حماة.
وتم توثيق (1) قضى جراء القصف على بلدة هجين في محافظة ديرالزور. كما قضى (1) في الاشتباكات مع قوات النظام في جبل الشيخ في محافظة ريف دمشق.
وثقت اللجنة السورية لحقوق الإنسان أسماء الضحايا التالية:
1- السيدة ولاء رياض سرماني / إدلب- خان شيخون / جراء القصف الروسي على المدينة
2- السيدة فاطمة رياض سرماني/ إدلب- خان شيخون / جراء القصف الروسي على المدينة
3- السيدة حلا زياد ادريس/ إدلب- خان شيخون / جراء القصف الروسي على المدينة
4- الطفل يزن محمد سرماني/ إدلب- خان شيخون / جراء القصف الروسي على المدينة
5- الطفلة ندى محمد سرماني/ إدلب- خان شيخون / جراء القصف الروسي على المدينة
6- الطفلة تالا غانم النجم/ إدلب- خان شيخون / جراء القصف الروسي على المدينة
7- السيدة علا غضبان سرماني/ إدلب- خان شيخون / جراء القصف الروسي على المدينة
8- السيدة فاطمة نجيب قطيني/ إدلب- خان شيخون / جراء القصف الروسي على المدينة
9- الطفلة شهد محمد قطيني/ إدلب- خان شيخون / جراء القصف الروسي على المدينة
10-  موسى أحمد الحويو 23 عام / ريف حماة – اللطامنة / في الاشتباكات مع قوات النظام
11- أحمد عبدالله الفضة 25 عام / ريف حماة – اللطامنة / في الاشتباكات مع قوات النظام
12-  عمار نعمان الحسن (العزيزة) / ريف حماة – اللطامنة / في الاشتباكات مع قوات النظام
13- ولهى محمد فاتح المأخوذ / الرقة /  جراء إنفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش في مدينة الرقة.
14- قاسم الحنان / الرقة /  جراء إنفجار لغم من مخلفات تنظيم داعش في مدينة الرقة
15- الطفل علي محمد الفرحان أثر إنفجار لغم من مخلفات داعش في بلدة الغانم العلي
16- محمد مصطفى الزرقان/ درعا – كفرشمس / جراء القصف على البلدة
17- زكريا فهد السعدي/ درعا – كفرشمس / جراء القصف على البلدة
18- عدنان محمود الجونة / درعا/ تحت التعذيب في سجون قوات النظام بعد اعتقال دام عامين
19- محمود خميس/ ريف دمشق – بيت جن /  في الاشتباكات مع قوات النظام
==============================
مجزرة مروعة في قصف روسي على معرشورين
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 19-كانون أول-2017

قام الطيران الروسي مساء الثلاثاء باستهداف منازل سكنية في بلدة معرشورين في ريف إدلب مما أدّى إلى مقتل (19) شخصاً، وإصابة حوالي (30) شخصاً بجراح.
https://www.youtube.com/watch?v=nYNJhEnwPFI
==============================
مجزرة بالنابالم في قصف على خان شيخون
اللجنة السورية لحقوق الإنسان - 17-كانون أول-2017

قام الطيران الروسي ظهر الأحد باستهداف مدينة خان شيخون في ريف إدلب الجنوبي بست غارات بصواريخ محمّلة بقنابل النابالم، مما أدّى إلى مقتل 10 أشخاص من عائلة واحدة حرقاً، وإصابة عدد آخر بجراح.
والضحايا هم أربعة أطفال وست نساء.
https://www.youtube.com/watch?v=hZTC44xlgrk
==============================
النظام السوري ألقى على سوريا قرابة 70000 برميل متفجر - القصف الغاشم
الشبكة السورية لحقوق الإنسان - 25-12-2017

أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريراً بعنوان “القصف الغاشم” وثَّقت فيه إلقاء طيران النظام السوري قرابة 70000 برميل متفجر منذ تموز 2012.
وجاء في التقرير أنَّ استخدام سلاح البراميل المتفجرة من قبل جيش النِّظام السوري، يُشكِّل واحداً من أشدِّ أصناف الخذلان الدولي الفاضح للشعب السوري، فلم يعد هناك أية إدانات أو استهجان من تكرار استخدام هذا النَّمط البربري من الأسلحة مؤكداً على ضرورة التَّشكيك في إمكانية قبول نظام سياسي يقوم بإلقاء براميل غوغائية على بلده بأي شكل من أشكال التسوية السياسية، ما عدا تسوية سياسية تُعيد تأهيله، وتقبل بتسليم وزارات شكليَّة خدمية لبعض المعارضين.
وأضاف فضل عبد الغني رئيس الشبكة السورية لحقوق الإنسان:
“لقد شكَّل الاستخدام المتكرر لهذا السلاح المرتجل العشوائي ضدَّ التَّجمعات السكنية رسالة إلى المجتمع السوري مفادها أن حماية المدنيين والقانون الدولي مجرد أوهام، وأنه يتوجب عليكم الاستسلام ثم التسليم مجدداً للنظام الذي يقوم بقتلكم، لا بُدَّ من إعادة إحياء مجلس الأمن من جديد لاتخاذ موقف حاسم من استخدام النظام السوري لهذا السلاح الفوضوي على هذا النطاق الواسع والكم الكثيف، وعلى المبعوث الأممي أيضاً أن يلعب دوراً أكثر فعالية في وقف هطول البراميل المتفجرة على سوريا”.
وثَّق التقرير حصيلة استخدام قوات النظام السوري لسلاح البراميل المتفجرة منذ أول استخدام له في تموز/ 2012 حتى كانون الأول/ 2017 وما ترتَّب على هذا الاستخدام من ضحايا واعتداءات على مراكز حيوية مدنيَّة، وركَّزَ على فكرة أنَّ هذا الاستخدام لم يتوقف في أي شهر من الأشهر، بما فيها الأشهر التي شهدت اتفاقيات خفض التَّصعيد، أو محادثات جنيف.
استند التقرير على عمليات التَّوثيق والرصد والمتابعة اليومية، وعلى روايات لناجين وشهود عيان ونشطاء إعلاميين محليينَ واستعرض 9 منها، إضافة إلى تحليل عدد كبير من المقاطع المصورة والصور التي نُشرت عبر الإنترنت.
 
وتحدَّث التقرير عن ماهية البراميل المتفجرة والطرق التي اتبعها النظام السوري لتصنيعها ونوع العبوات والمواد المتفجرة التي استخدمها، وما أُضيف لها من مواد كيمائية أو حارقة، كما استعرض عدة مناطق استخدم فيها النظام السوري البراميل المتفجرة بكثافة في إطار التَّقدم العسكري كمدينة داريا وبلدة خان الشيح بريف دمشق ومدينة الميادين في دير الزور.
 
سجَّل التقرير ما لايقل عن 68334 برميلاً متفجراً ألقتها طائرات مروحية أو ثابتة الجناح تابعة للنظام السوري منذ أوَّل استخدام موثَّق لها في تموز/ 2012 حتى كانون الأول/ 2017 تسبَّبت في مقتل 10763 مدنياً، بينهم 1734 طفلاً، و1689 سيدة (أنثى بالغة)، كما تم تسجيل ما لايقل عن 565 حادثة اعتداء على مراكز حيوية مدنية تسبَّبت فيها البراميل المتفجرة بينها 76 حادثة على مراكز طبية، و140 على مدارس، و160 على مساجد، و50 على أسواق.
وبحسب التقرير فإنَّ العدد الأكبر من البراميل المتفجرة سقط على محافظات دمشق وريفها ثم حلب فدرعا في حين أنَّ العام الذي شهد أكبر استخدام لهذا السلاح كان عام 2015، الذي سجَّل التقرير فيه إلقاء قوات النظام السوري ما لايقل عن 17318 برميلاً متفجراً.
اعتبر التقرير أنَّ قرار مجلس الأمن رقم 2139 شكَّل أملاً للمجتمع السوري؛ لأنَّه قد ذكر البراميل المتفجرة بالنَّص، وتوعَّد باتخاذ إجراءات رادعة في حال لم يتم التَّنفيذ، لكن بحسب التقرير فإنَّ وتيرة استخدام هذا السلاح لم تتغير بعد صدور القرار، ووزَّع التقرير الحصيلة الكلية لاستخدام البراميل المتفجرة قبل القرار وبعده حيث سجّل ما لايقل عن 20183 برميلاً متفجراً منذ تموز/ 2012 حتى صدور القرار 2139 في 22/ شباط/ 2014 في حين تمَّ توثيق ما لايقل عن48151 برميلاً مُتفجراً بعد صدور القرار حتى كانون الأول/ 2017.
ووفق التقرير فقد تم توثيق87 هجمة ببراميل متفجرة تحوي غازاً ساماً، و4 هجمات ببراميل متفجرة تحوي مواد حارقة جميعها كانت بعدَ صدور قرار مجلس الأمن رقم 2139.
 
أكَّد التقرير أن الحكومة السورية خرقت قراري مجلس الأمن رقم 2139 و2254، واستخدمت البراميل المتفجرة على نحو منهجي وواسع النطاق، وانتهكت عبر جريمة القتل العمد المادة السابعة من قانون روما الأساسي كما انتهكت أحكام القانون الدولي لحقوق الإنسان الذي يحمي الحق في الحياة وباعتبار أنها ارتكبت في ظل نزاع مسلح غير دولي فهي ترقى إلى جريمة حرب.
وأوضح أنَّ القصف بالبراميل المتفجرة هو قصف عشوائي استهدف أفراداً مدنيين عزل، وألحق ضرراً كبيراً بالأعيان المدنية، وكان الضرر مفرطاً جداً إذا ما قورن بالفائدة العسكرية المرجوة.
ووفق التقرير فقد انتهك النظام السوري عبر استخدامه البراميل المحملة بالغازات السامة قواعد القانون الدولي الإنساني العرفي و “اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية” وجميع قرارات مجلس الأمن ذات الصلة وبشكل خاص 2118 و2209 و2235 كما أنَّ استخدام الأسلحة الكيميائية يُشكل جريمة حرب وفقاً لميثاق روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية.
وجاء في التَّقرير أن قوات النظام السوري استخدمت براميل متفجرة محملة بمواد حارقة دون وجود أي مبرر عسكري ودون اتخاذ أية احتياطات للتقليل من الضرر اللاحق بالمدنيين وبالمنشآت المدنية.
 
طالب التقرير مجلس الأمن أن يضمن التنفيذ الجِدّي للقرارات الصادرة عنه وأوصى، الدول الأربع الدائمة العضوية بالضغط على الحكومة الروسية لوقف دعمها للنظام السوري وضرورة فرض حظر أسلحة عليه، وملاحقة جميع من يقوم بعمليات تزويده بالمال والسلاح؛ نظراً لخطر استخدام هذه الأسلحة في جرائم وانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان.
 
حثَّ التقرير مجلس الأمن على إحالة المسألة السورية إلى المحكمة الجنائية الدولية، وأن يقدم كل التسهيلات ويقوم بفرض السلم والأمان والبدء بمقاضاة كل من ثبت تورطه في ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. وطالب الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية بدعم الآلية الدولية المحايدة المنشأة بقرار الجمعية العامة رقم 71/248 الصادر في 21/ كانون الأول/ 2016 وفتح محاكم الدول المحلية التي لديها مبدأ الولاية القضائية العالمية، وملاحقة جرائم الحرب المرتكبة في سوريا.
وشدَّد التقرير على أهمية التَّحرك على المستوى الوطني والإقليمي لإقامة تحالفات لدعم الشعب السوري، وحمايته من عمليات القتل اليومي والسعي إلى ممارسة الولاية القضائية العالمية بشأن هذه الجرائم أمام المحاكم الوطنية.
كما أكد على ضرورة الضغط على الحكومة السورية للانضمام إلى البروتوكول الثالث بشأن الأسلحة التقليدية والامتثال لقيوده.
دعا التقرير إلى تطبيق مبدأ مسؤولية الحماية (R2P)، وخاصة بعد أن تم استنفاذ الخطوات السياسية عبر اتفاقية الجامعة العربية ثم خطة السيد كوفي عنان وما جاء بعدها من بيانات لوقف الأعمال العدائية واتفاقات أستانة، وبالتالي لا بدَّ بعد تلك المدة من اللجوء إلى الفصل السابع وتطبيق مبدأ مسؤولية الحماية، الذي أقرَّته الجمعية العامة للأمم المتحدة، ومازال مجلس الأمن يعرقل حماية المدنيين في سوريا.
للاطلاع على التقرير كاملاً
==============================
القوات الروسية ترتكب مجزرة ضخمة في منطقة خفض للتَّصعيد .. مقتل 79 مدنياً بينهم 8 أطفال في قصف روسي على بلدة الأتارب
الشبكة السورية لحقوق الإنسان - 22-12-2017

أولاً: المقدمة:
في 6/ أيار/ 2017 دخلت اتفاقية خفض التَّصعيد حيِّز التَّنفيذ وحدَّدت ريف محافظة حلب الخاضع لسيطرة فصائل في المعارضة المسلحة كإحدى مناطق خفض التَّصعيد الأربع، وقد رصدنا انخفاضاً ملحوظاً وجيداً نسبياً في معدَّل القتل إلا أنَّ قوات الحلف السوري الروسي قد تعمَّدت خرقَ الاتفاقية في عدة مناطق كإدلب والغوطة الشرقية ومن ثم حلب بشكل يُشير إلى رغبة الحلف السوري الروسي في إفشال أي اتفاق لخفض التَّصعيد والعمل بشكل حثيث على تركيع المجتمع السوري؛ بهدف الاستسلام ثم التسليم بشرعية النظام السوري.
 
ثانياً: هجوم بلدة الأتارب:
ملخص:
تتبع بلدة الأتارب منطقة الأتارب بريف حلب الغربي، خضعت البلدة لسيطرة فصائل في المعارضة المسلحة في نيسان 2012، يبلغ عدد سكانها قرابة 80 ألف نسمة منهم نازحون من مدينة حلب.
يوثِّق هذا التقرير هجوماً شنَّته طائرات ثابتة الجناح نعتقد أنها روسية على سوق ومركز للشرطة في مركز بلدة الأتارب وقد تسبَّب الهجوم في مقتل 79 مدنياً بينهم 8 أطفال، و8 سيدات.
 
منهجية:
خلال عمليات المراقبة المستمرة للحوادث والأخبار من قبل فريق الشبكة السورية لحقوق الإنسان، وعبر شبكة علاقات واسعة مع عشرات المصادر المتنوِّعة من خلال تراكم علاقات ممتدة منذ بدايات عملنا حتى الآن، فعندما تردنا أو نُشاهد عبر شبكة الإنترنت ووسائل الإعلام أخباراً عن انتهاك نقوم بمتابعة الخبر ومحاولة التَّحقق وجمع أدلة وبيانات، وفي بعض الأحيان تمكَّن الباحث من زيارة موقع الحدث في أسرع وقت ممكن، لكنَّ هذا نادراً ما يحدث؛ نظراً للمخاطر الأمنية المرتفعة جداً، ولكثرة الحوادث اليومية، وأيضاً الإمكانات البشرية والمادية، ولهذا تختلف إمكانية الوصول إلى الأدلة، وبالتالي درجة تصنيفها، وغالباً ما نقوم في الشبكة السورية لحقوق الإنسان في مثل هذه الحالات بالاعتماد على شهادات ناجين تعرَّضوا للانتهاك مباشرة؛ حيث نحاول قدرَ الإمكان الوصول إليهم مباشرة، وبدرجة ثانية مَنْ شاهَدَ أو صوَّر هذا الانتهاك، إضافة إلى تحليل المواد المتوفرة في مصادر مفتوحة كشبكة الإنترنت، ووسائط الإعلام، وثالثاً عبر الحديث مع كوادر طبية قامت بعلاج المصابين وعاينت جثث الضحايا وحدَّدت سبب الوفاة.
للاطلاع على التقرير كاملاً
============================
غارات روسية تستهدف مستودعات إغاثية بريف حلب الغربي .. مجزرة تسبَّبت في مقتل 22 مدنياً، بينهم 4 طفلاً، و7 سيدة في قرية باتبو
الشبكة السورية لحقوق الإنسان - 19-12-2017

أولاً: المقدمة:
تتبع قرية باتبو ناحية الأتارب في ريف حلب الغربي، وتخضع لسيطرة فصائل في المعارضة المسلحة منذ تموز/ 2012 ويبلغ عدد سكانها قرابة 20 ألف نسمة منهم نازحون من ريف حماة.
يوثِّق التقرير استهداف طيران ثابت الجناح نعتقد أنه روسي الحيَّ الشمالي الغربي في قرية باتبو بريف حلب الغربي؛ ما تسبَّب في مقتل 22 مدنياً، بينهم 4 طفلاً، و7 سيدة.
 
المنهجية:
خلال عمليات المراقبة المستمرة للحوادث والأخبار من قبل فريق الشبكة السورية لحقوق الإنسان، وعبر شبكة علاقات واسعة مع عشرات المصادر المتنوعة من خلال تراكم علاقات ممتدة منذ بدايات عملنا حتى الآن، فعندما تردنا أو نُشاهد عبر شبكة الإنترنت ووسائل الإعلام أخباراً عن انتهاك نقوم بمتابعة الخبر ومحاولة التَّحقق وجمع أدلة وبيانات، وفي بعض الأحيان تمكَّن الباحث من زيارة موقع الحدث بأسرع وقت ممكن، لكنَّ هذا نادراً ما يحدث؛ نظراً للمخاطر الأمنية المرتفعة جداً، ولكثرة الحوادث اليومية، وأيضاً الإمكانات البشرية والمادية، ولهذا تختلف إمكانية الوصول إلى الأدلة، وبالتالي درجة تصنيفها، وغالباً ما نقوم في الشبكة السورية لحقوق الإنسان في مثل هذه الحالات بالاعتماد على شهادات ناجين تعرَّضوا للانتهاك مباشرة؛ حيث نحاول قدرَ الإمكان الوصول إليهم مباشرة، وبدرجة ثانية مَنْ شاهَدَ أو صوَّر هذا الانتهاك، إضافة إلى تحليل المواد المتوفرة في مصادر مفتوحة كشبكة الإنترنت، ووسائط الإعلام، وثالثاً عبر الحديث مع كوادر طبية قامت بعلاج المصابين وعاينت جثث الضحايا وحدَّدت سبب الوفاة.
نرجو الاطلاع على المنهجية المتَّبعة من قبل الشبكة السورية لحقوق الإنسان في توثيق الضحايا وتصنيف المراكز الحيوية المدنية.
 
يحتوي هذا التقرير على 3 شهادات عبر حديث مباشر مع الشهود، وليست مأخوذة من مصادر مفتوحة، وقد شرحنا للشهود الهدف من المقابلات، وحصلنا على موافقتهم على استخدام المعلومات التي يُقدِّمونها في هذا التقرير دونَ أن نُقدِّم أو نعرض عليهم أيَّة حوافز.
حاولت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تجنيبَ الشهود معاناة تذكُّر الانتهاك، وتمَّ منحُ ضمانٍ بعدم كشف هوية كل من أبدى رغبته في استخدام اسم مستعار.
كما أثبتت التحقيقات الواردة في هذا التَّقرير أنَّ المناطق المستهدفة كانت عبارة عن مناطق مدنيَّة ولا يوجد فيها أيَّة مراكز عسكرية أو مخازن أسلحة تابعة لفصائل في المعارضة المسلحة أو التَّنظيمات الإسلامية المتشددة أثناء الهجمات أو حتى قبلها، كما أنَّه لم يتم توجيه أي تحذير من قبل القوات الروسية للمدنيين قُبيل الهجمات كما يشترط القانون الدولي الإنساني.
حلَّلت الشبكة السورية لحقوق الإنسان المقاطع المصوَّرة والصُّور التي نُشرت عبر الإنترنت، أو التي أرسلها لنا نشطاء محليون عبر البريد الإلكتروني أو برنامج السكايب أو عبر منصات التواصل الاجتماعي، كما أظهرت مقاطع مصورة بثَّها ناشطون موقع الهجمات وحجمَ الدَّمار الكبير الذي تسبَّب به القصف.
ما وردَ في هذا التقرير يُمثِّل الحدَّ الأدنى الذي تمكنَّا من توثيقه من حجم وخطورة الانتهاك الذي حصل، كما لا يشملُ الحديثُ الأبعادَ الاجتماعية والاقتصادية والنَّفسية.
للاطلاع على التقرير كاملاً
============================